1 . أنت تستعمل 100 بالمائة من دماغك
هل تعتقد بأنك تستخدم 10 بالمائة فقط من دماغك؟ فكر مرة أخرى. أي تفكير منطقي بسيط سيجعلك تدحض هذه الفكرة السخيفة من الأساس. إذا قمت باستبعاد 90 بالمائة من دماغك، فالمتبقى هو 10 بالمائة، أو القدرة التفكيرية التي يمتلكها خروف، وفقاً لإيريك تشودلر، دكتوراه، أستاذ بحوث مشارك في قسمِ الهندسة الوراثية، في جامعة واشنطن. حاول الدّكتور تشاودلر تتبّع تاريخِ أسطورة "10 بالمائة " ، وكتب عدّة مقالات على الموضوعِ. يذْكر بأنّه، أثناء تصوير الرنين المغناطيسيِ الوظيفيِ (fMRI)، يمكن أن يرى الأطباء المناطق المستخدمة من الدماغِ، بالاستناد إلى كمية الدمِّ الموجودة هناك. ووفقا للدكتور تشاودلر فأن 100 بالمائة من الدماغ تبين بأنه يعمل.
2. الطفل الرضيع ينام 18 ساعة يوميا
إذا كان لديك طفل رضيع فلربما قد لاحظت بأنّ نومه غير متتالي، أَو (ليس بالضرورة مناسبا لك). ذلك لأن الأطفال الرضع ينامونَ بشكل مختلف عن البالغين. خلال السنوات الأولى من الطفولة، ينام البشرِ كثيرا، لكن في مراحل أقصرِ، فهم يقضون وقتا أقل في مرحلةَ النوم REM – وهي مرحلة نشاط الدماغ والأحلام - وهي فترة أقصر من مرحلة نومِ الموجة البطيئة الأكثرِ إرتياحاً، وفقاً لجمعية علْمِ الأعصاب. ينام البالغون تقريباً بطريقة معاكسة: مراحل طويلة، ووقت إجمالي أقل ، مع حركة عين أكثر. أما السبب فقد يكون اختلاف حاجات الجسم للنمو. هذا وقد إقترح البحث بأن النوم ذو الموجة البطيئة يتصل بإطلاقِ هرمون النمو الإنسانيِ.
3. أكثر الناس يبلغون ذروة كتلتهم العظمية في عمر 30 سنة
ذروة الكتلة العظمية هي النقطة التي يتوقف عندها جسمك عن تعزيز النسيجِ العظميِ. في تلك النقطة، لن تزِيد عظامك في الكثافة. وبينما قد يكون الرجال قادرين على التقدم، إلا أن النساء يفقدن الكثير من نسيجهم العظميِ أثناء سن انقطاع الدورة الشهرية، ووفقاً للمعهد الوطنيِ لإلتهاب المفاصل والعضلي الحركية وأمراض الجلد، كلما تراجعت ذروة الكتلة العظمية، فكلما كنت على الأرجح معرضا للإصابة بنخر العظام لاحقاً.
ولسوء الحظ، يتربط 75 بالمائة من الكتلة العظمية بعوامل وراثية لا تستطيع السيطرة عليها. لكن النساء يمكن أن يتحكم بالـ25 بالمائة عن طريق تناول كمية كافية من الكالسيومِ وفيتامين دي (خصوصاً في سن المراهقة)؛ اخذ حبوب تحديد النسل الهرمونيِة (المرتبطة بارتفاع الكثافة العظمية)؛ عدم التدخين؛ وممارسة الرياضة بإنتظام لكن ليس أكثر من اللازم. الشابّات اللواتي يمارسن الرياضة أَو يجوّعن أنفسهم لدرجة انقطاع الدورة الشهرية، يمكن أن يفقدن كميات كبيرة أيضاً من النسيجِ العظميِ، وقد لا يكن قادرات على بنائها مرة أخرى.
4. يحمل جسم الإنسان العادي 1.3 غالون من الدمِّ.
هناك أكثر من مجرد دورق من السوائل يمر خلال عروقك، حيث يعمل هناك كساعي. الدمّ مسؤول عن تسليم المواد المفيدة التي يحتاجها جسمك – مثل الأوكسجين، ونقل الأشياء التي يحتاج الجسم للتخلص منها، مثل النفايات السامّة التي يتخلص منها الجسم عن طريق الكلى على شكل البول. وهو يقوم بهذا العمل بطريقة سريعة جداً. القلب، العضو المسؤول عن كل هذا الدم، يقوم بضخ نفس القدر من الدمّ كُلّ دقيقة؛ حتى عندما تجلس بهدوء. ومع زيادة النشاط يمكن أن يزيد هذا المستوى عن أكثر من خمسة غالونات من الدمِّ بالدّقيقة.
5. هناك 2 مليون شعرة صغيرة جداً في أذنك الداخلية
على خلاف نمو الشعرِ على سطحِ آذانك، وجود شعيرات، أو stereocilia، داخل رأسك لا يعتبر خطأ نظافة شخصية. بدلاً من ذلك، أنه جزء هام بشكل حيوي لقدرتك السمعية، هذه الشعيرات مسؤولة عن تغير الموجات الصوتية الطبيعية إلى إشارات كهربائية يمكن أن يفهمها دماغك، وفقاً لجميعة بحوث السمع البريطانية. عندما يضرب الإهتزاز الشعيرات stereocilia، تنتج كهرباء وتبدأ بالرقص، والتمدد والضغط. إذا كانت الشيعرات صغيرة جداً فلن تستطيع أن ترقص، ولن يستطيع الدماغ الموصول بها لا يستطيع سماع أصوات التذبذب العالية وقد تكون النتيجة الصمم.
هل تعتقد بأنك تستخدم 10 بالمائة فقط من دماغك؟ فكر مرة أخرى. أي تفكير منطقي بسيط سيجعلك تدحض هذه الفكرة السخيفة من الأساس. إذا قمت باستبعاد 90 بالمائة من دماغك، فالمتبقى هو 10 بالمائة، أو القدرة التفكيرية التي يمتلكها خروف، وفقاً لإيريك تشودلر، دكتوراه، أستاذ بحوث مشارك في قسمِ الهندسة الوراثية، في جامعة واشنطن. حاول الدّكتور تشاودلر تتبّع تاريخِ أسطورة "10 بالمائة " ، وكتب عدّة مقالات على الموضوعِ. يذْكر بأنّه، أثناء تصوير الرنين المغناطيسيِ الوظيفيِ (fMRI)، يمكن أن يرى الأطباء المناطق المستخدمة من الدماغِ، بالاستناد إلى كمية الدمِّ الموجودة هناك. ووفقا للدكتور تشاودلر فأن 100 بالمائة من الدماغ تبين بأنه يعمل.
2. الطفل الرضيع ينام 18 ساعة يوميا
إذا كان لديك طفل رضيع فلربما قد لاحظت بأنّ نومه غير متتالي، أَو (ليس بالضرورة مناسبا لك). ذلك لأن الأطفال الرضع ينامونَ بشكل مختلف عن البالغين. خلال السنوات الأولى من الطفولة، ينام البشرِ كثيرا، لكن في مراحل أقصرِ، فهم يقضون وقتا أقل في مرحلةَ النوم REM – وهي مرحلة نشاط الدماغ والأحلام - وهي فترة أقصر من مرحلة نومِ الموجة البطيئة الأكثرِ إرتياحاً، وفقاً لجمعية علْمِ الأعصاب. ينام البالغون تقريباً بطريقة معاكسة: مراحل طويلة، ووقت إجمالي أقل ، مع حركة عين أكثر. أما السبب فقد يكون اختلاف حاجات الجسم للنمو. هذا وقد إقترح البحث بأن النوم ذو الموجة البطيئة يتصل بإطلاقِ هرمون النمو الإنسانيِ.
3. أكثر الناس يبلغون ذروة كتلتهم العظمية في عمر 30 سنة
ذروة الكتلة العظمية هي النقطة التي يتوقف عندها جسمك عن تعزيز النسيجِ العظميِ. في تلك النقطة، لن تزِيد عظامك في الكثافة. وبينما قد يكون الرجال قادرين على التقدم، إلا أن النساء يفقدن الكثير من نسيجهم العظميِ أثناء سن انقطاع الدورة الشهرية، ووفقاً للمعهد الوطنيِ لإلتهاب المفاصل والعضلي الحركية وأمراض الجلد، كلما تراجعت ذروة الكتلة العظمية، فكلما كنت على الأرجح معرضا للإصابة بنخر العظام لاحقاً.
ولسوء الحظ، يتربط 75 بالمائة من الكتلة العظمية بعوامل وراثية لا تستطيع السيطرة عليها. لكن النساء يمكن أن يتحكم بالـ25 بالمائة عن طريق تناول كمية كافية من الكالسيومِ وفيتامين دي (خصوصاً في سن المراهقة)؛ اخذ حبوب تحديد النسل الهرمونيِة (المرتبطة بارتفاع الكثافة العظمية)؛ عدم التدخين؛ وممارسة الرياضة بإنتظام لكن ليس أكثر من اللازم. الشابّات اللواتي يمارسن الرياضة أَو يجوّعن أنفسهم لدرجة انقطاع الدورة الشهرية، يمكن أن يفقدن كميات كبيرة أيضاً من النسيجِ العظميِ، وقد لا يكن قادرات على بنائها مرة أخرى.
4. يحمل جسم الإنسان العادي 1.3 غالون من الدمِّ.
هناك أكثر من مجرد دورق من السوائل يمر خلال عروقك، حيث يعمل هناك كساعي. الدمّ مسؤول عن تسليم المواد المفيدة التي يحتاجها جسمك – مثل الأوكسجين، ونقل الأشياء التي يحتاج الجسم للتخلص منها، مثل النفايات السامّة التي يتخلص منها الجسم عن طريق الكلى على شكل البول. وهو يقوم بهذا العمل بطريقة سريعة جداً. القلب، العضو المسؤول عن كل هذا الدم، يقوم بضخ نفس القدر من الدمّ كُلّ دقيقة؛ حتى عندما تجلس بهدوء. ومع زيادة النشاط يمكن أن يزيد هذا المستوى عن أكثر من خمسة غالونات من الدمِّ بالدّقيقة.
5. هناك 2 مليون شعرة صغيرة جداً في أذنك الداخلية
على خلاف نمو الشعرِ على سطحِ آذانك، وجود شعيرات، أو stereocilia، داخل رأسك لا يعتبر خطأ نظافة شخصية. بدلاً من ذلك، أنه جزء هام بشكل حيوي لقدرتك السمعية، هذه الشعيرات مسؤولة عن تغير الموجات الصوتية الطبيعية إلى إشارات كهربائية يمكن أن يفهمها دماغك، وفقاً لجميعة بحوث السمع البريطانية. عندما يضرب الإهتزاز الشعيرات stereocilia، تنتج كهرباء وتبدأ بالرقص، والتمدد والضغط. إذا كانت الشيعرات صغيرة جداً فلن تستطيع أن ترقص، ولن يستطيع الدماغ الموصول بها لا يستطيع سماع أصوات التذبذب العالية وقد تكون النتيجة الصمم.
» الولد ام البنت
» (^_^) شـــــــــــــخصية البناتـــــــ من طريقة نداء المعـــــــلماتـــــــ (^_^)
» أسئلة... صعبة...فكر قبل الإجابة
» اعذريني يا أمي , اعذرني يا أبي
» اتبع" 5 " خطوات لتكون اجمل رجل بالعالم
» أتيكيت الخطبة ????? بنات
» لعبة ....قد تودي بك لجهنم والعياذ بالله
» قصة شاب أحب أخته فطلب الزواج منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟